بعد الحديث باختصار عن الازمة المالية لقطاع المقاولات خلال 3 سنوات و أهمية اعداد دراسة الجدوى قبل البدء في أي نشاط ، أبدأ بالحديث عن الشركات المتعثرة وكيفية مواجهة الازمة و الخروج منها .
ماهي الشركات المتعثرة ؟
أولا لابد من التفريق بين التعثر و الفشل المالي للمشروعات ويمكن القول باختصار أنه في حالة كانت أصول الشركة أو المؤسسة تكفي لتغطية جميع المديونيات وتعاني من نقص في السيولة فهذه شركة متعثرة اما في حالة ان الاصول لاتكفي لتغطية جميع المديونيات فهذا ناقوس خطر والكيان يعاني من فشل في الادارة .
* يمكن الرجوع لكتاب ( الفشل المالي للمشروعات ) تأليف الدكتور نبيل عبد السلام شاكر .
لذلك سنفترض أولا أننا في كيان متعثر يمتلك عددا من الاصول قيمتها السوقية تتجاوز قيمة المديونيات ، يمتلك هيكل اداري ولدية عدد من المشاريع تحت التنفيذ ويعاني من تأخر في صرف المستحقات ( نقص في السيولة ) .
أولا وقبل أي عمل فعلي لابد من تحديد الرؤية بمعنى أن تجتمع القيادات واهمها ( صاحب العمل + مدير المشاريع + المدير المالي ) لتحديد الرؤية وباختصار يمكن تحديد ذلك بالتالي :
1- ماهو موقفنا المالي :
* حجم المديونيات على الكيان بدقة ( ادارية + تشغيلية + قصيرة وطويلة الاجل لدى الغير ) .
* قيمة مستحقات الشركة لدى الغير وموعد تحصيلها .
* السيولة المتوافرة حاليا .
* الاصول المتوافرة .
2- ماهو موقفنا التنفيذي :
* نسب الانجاز الحالي لجميع المشاريع ( الواقعية ) وبمنتهى الدقة .
* مواعيد تسليم المشاريع حسب العقود .
* نسب التأخر .
* ماتحتاجه المشاريع حتى نستطيع الانتهاء منها في توقيتها المحدد .
3- ماهو موقفنا الاداري :
* عدد الموظفين العاملين .
* هل الهيكل الموجود كافي للالتزام بالعقود الحالية ؟
* هل نعاني من تضخم في الهيكل الاداري وفي أي قطاع ؟
وعند الاجابة عن هذه الاسئلة بواقعية ووجود أرقام يمكن البناء عليها يمكن الحديث عن الرؤية .
ماهي الشركات المتعثرة ؟
أولا لابد من التفريق بين التعثر و الفشل المالي للمشروعات ويمكن القول باختصار أنه في حالة كانت أصول الشركة أو المؤسسة تكفي لتغطية جميع المديونيات وتعاني من نقص في السيولة فهذه شركة متعثرة اما في حالة ان الاصول لاتكفي لتغطية جميع المديونيات فهذا ناقوس خطر والكيان يعاني من فشل في الادارة .
* يمكن الرجوع لكتاب ( الفشل المالي للمشروعات ) تأليف الدكتور نبيل عبد السلام شاكر .
لذلك سنفترض أولا أننا في كيان متعثر يمتلك عددا من الاصول قيمتها السوقية تتجاوز قيمة المديونيات ، يمتلك هيكل اداري ولدية عدد من المشاريع تحت التنفيذ ويعاني من تأخر في صرف المستحقات ( نقص في السيولة ) .
أولا وقبل أي عمل فعلي لابد من تحديد الرؤية بمعنى أن تجتمع القيادات واهمها ( صاحب العمل + مدير المشاريع + المدير المالي ) لتحديد الرؤية وباختصار يمكن تحديد ذلك بالتالي :
1- ماهو موقفنا المالي :
* حجم المديونيات على الكيان بدقة ( ادارية + تشغيلية + قصيرة وطويلة الاجل لدى الغير ) .
* قيمة مستحقات الشركة لدى الغير وموعد تحصيلها .
* السيولة المتوافرة حاليا .
* الاصول المتوافرة .
2- ماهو موقفنا التنفيذي :
* نسب الانجاز الحالي لجميع المشاريع ( الواقعية ) وبمنتهى الدقة .
* مواعيد تسليم المشاريع حسب العقود .
* نسب التأخر .
* ماتحتاجه المشاريع حتى نستطيع الانتهاء منها في توقيتها المحدد .
3- ماهو موقفنا الاداري :
* عدد الموظفين العاملين .
* هل الهيكل الموجود كافي للالتزام بالعقود الحالية ؟
* هل نعاني من تضخم في الهيكل الاداري وفي أي قطاع ؟
وعند الاجابة عن هذه الاسئلة بواقعية ووجود أرقام يمكن البناء عليها يمكن الحديث عن الرؤية .
تعليقات
إرسال تعليق