بعد الحديث عن موقف الشركة الحالي والاجابة عن السؤال أين نحن ؟ بمنتهى الدقة نتحدث عن الرؤية .
وأخص الحديث بالرؤية عن السوق السعودي للخبرة فيه ، واود القول أن تحديد الرؤية عنصر مهم لانه السبب المباشر في استمرار الكيان رغم تعثره .
وتحديد الرؤية هو تحديد الاهداف و التي تؤدي الى بناء الخطط لاستمرار المؤسسة بل وتقدمها .
من اهم اسباب استمرار المؤسسة هو تقليل التكاليف وزيادة الايرادات ، وعلاقة ذلك بالرؤية كالتالي :
عند التفكير في القطاعات الجديدة التي يمكن للمؤسسة أن تقتحمها ( القطاع العقاري وقطاع العمل الخاص للافراد وقطاع المقاولات الصناعي ) .
حدد رؤيتك أين هي الفرص الجديدة ؟ ماهي امكانياتي ؟ ماهي نسب نجاحي ؟
وبشكل عام يقال أن الازمة تخلق الفرص و الادارة الجيدة هي التي تجيد ايجاد الفرص واقتناصها ، من المهم أيضا عند الحديث عن الرؤية التفكير بشكل موضوعي بخصوص الاندماجات مع شركات مماثلة وذلك لتعظيم نقاط القوة وتقليل نقاط الضعف .
من الفرص الجيدة أبضا الاتحاد مع شركات التطوير العقاري لاستغلال السيولة المتوفرة لديها و استغلال المشاريع الموجودة لدى شركات المقاولات ( نلاحظ أن العقود الحكومية الحالية الجاري تنفيذها ذات عائد مناسب وربما أفضل من عائد التطوير العقاري خصوصا في الوقت الحالي ) وقد اعددت دراسة خاصة بانخفاض قيمة الاصول العقارية على المدى المتوسط ، ومع استمرار الركود في بيع العقارات لابد أن يلتفت أصحاب شركات المقاولات و الشركات العقارية لفكرة الاندماج لمواجهة التحديات القائمة .
ومن الفرص القائمة حاليا هي المشاريع الاستثمارية فمن الملاحظ بشدة خلال العام 2016 و 2017 طرح عدد من الوزارات لعدد من الاراضي للتطوير وهي من المشاريع الجيدة خصوصا مع استعداد البنوك لتمويل هذه المشاريع مما يسهم في ايجاد عمل لشركات المقاولات و شركات التطوير .
وأيضا لابد من ملاحظة توجه الحكومة لمشاريع الترفيه وهي من الافكار الواعدة والجاذبة وأرى أنه لابد من المبادرة بخلق أفكار ومشاريع بدلا من الانتظار لمشاريع الحكومة وتظل الافكار كثيرة ومع اعداد دراسة جدوى واختيار الموقع المناسب سيكون هناك نجاح للمشروع .
ومن الافكار أيضا طرح جزء من أسهم الشركة لمساهمة مغلقة أو في سوق الاسهم الجديد وهي فكرة لابد من دراستها جيدا واعداد كل مايلزم لنجاحها .
هذه بعض الافكار البسيطة التي يمكن البدء منها لتحديد الرؤية و لكن لكي تنجح الرؤية لابد من الالتزام و السعي الدؤوب لنجاحها لانها باختصار نجاح للمؤسسة وللنهوض من عثرتها و التقدم بها الى الامام .
وأخص الحديث بالرؤية عن السوق السعودي للخبرة فيه ، واود القول أن تحديد الرؤية عنصر مهم لانه السبب المباشر في استمرار الكيان رغم تعثره .
وتحديد الرؤية هو تحديد الاهداف و التي تؤدي الى بناء الخطط لاستمرار المؤسسة بل وتقدمها .
من اهم اسباب استمرار المؤسسة هو تقليل التكاليف وزيادة الايرادات ، وعلاقة ذلك بالرؤية كالتالي :
عند التفكير في القطاعات الجديدة التي يمكن للمؤسسة أن تقتحمها ( القطاع العقاري وقطاع العمل الخاص للافراد وقطاع المقاولات الصناعي ) .
حدد رؤيتك أين هي الفرص الجديدة ؟ ماهي امكانياتي ؟ ماهي نسب نجاحي ؟
وبشكل عام يقال أن الازمة تخلق الفرص و الادارة الجيدة هي التي تجيد ايجاد الفرص واقتناصها ، من المهم أيضا عند الحديث عن الرؤية التفكير بشكل موضوعي بخصوص الاندماجات مع شركات مماثلة وذلك لتعظيم نقاط القوة وتقليل نقاط الضعف .
من الفرص الجيدة أبضا الاتحاد مع شركات التطوير العقاري لاستغلال السيولة المتوفرة لديها و استغلال المشاريع الموجودة لدى شركات المقاولات ( نلاحظ أن العقود الحكومية الحالية الجاري تنفيذها ذات عائد مناسب وربما أفضل من عائد التطوير العقاري خصوصا في الوقت الحالي ) وقد اعددت دراسة خاصة بانخفاض قيمة الاصول العقارية على المدى المتوسط ، ومع استمرار الركود في بيع العقارات لابد أن يلتفت أصحاب شركات المقاولات و الشركات العقارية لفكرة الاندماج لمواجهة التحديات القائمة .
ومن الفرص القائمة حاليا هي المشاريع الاستثمارية فمن الملاحظ بشدة خلال العام 2016 و 2017 طرح عدد من الوزارات لعدد من الاراضي للتطوير وهي من المشاريع الجيدة خصوصا مع استعداد البنوك لتمويل هذه المشاريع مما يسهم في ايجاد عمل لشركات المقاولات و شركات التطوير .
وأيضا لابد من ملاحظة توجه الحكومة لمشاريع الترفيه وهي من الافكار الواعدة والجاذبة وأرى أنه لابد من المبادرة بخلق أفكار ومشاريع بدلا من الانتظار لمشاريع الحكومة وتظل الافكار كثيرة ومع اعداد دراسة جدوى واختيار الموقع المناسب سيكون هناك نجاح للمشروع .
ومن الافكار أيضا طرح جزء من أسهم الشركة لمساهمة مغلقة أو في سوق الاسهم الجديد وهي فكرة لابد من دراستها جيدا واعداد كل مايلزم لنجاحها .
هذه بعض الافكار البسيطة التي يمكن البدء منها لتحديد الرؤية و لكن لكي تنجح الرؤية لابد من الالتزام و السعي الدؤوب لنجاحها لانها باختصار نجاح للمؤسسة وللنهوض من عثرتها و التقدم بها الى الامام .
تعليقات
إرسال تعليق